Menu

الحر يعرقل الطيران ويتسبب بحرائق متفرقة بـالكيان

قــــــاوم / قسم المتابعة / أثرت موجة الحر الشديد الذي ضربت اليوم الأربعاء المنطقة على عمل مطار تل الربيع وحركة القطارات في الداخل المحتل، حيث تأخر إقلاع العديد من الرحلات الجوية فيما حددت شركة قطارات الاحتلال السرعة القصوى لقطاراتها بـ 80 كلم/س وذلك بسبب درجات الحرارة التي تجاوزت في بعض المناطق 40 درجة مئوية

ووفقا للخبراء أثرت موجة الحر الشديدة على قدرة الطائرات خاصة الكبيرة منها على الإقلاع وسبب ذلك العديد من الارتباك والتأخير في عمل مطار "بن غريون" حيث أجبرت العديدة من الطائرات على تخفيف وزنها من خلال تفريغ الحقائب او جزء منها قبل الإقلاع.
وقال "عيرن رموت" الباحث الرئيسي في معهد " فيشر" لبحوث الطيران "تأثر درجات الحرارة العالية سلباً على حركة الطيران بما في ذلك أثناء مراحل الإقلاع حيث يؤدي الحر الشديد إلى إطالة فترة سير الطائرة على المدرج ويقلل من قوة عزم المحرك لذلك نحتاج في بعض الأحيان إلى تخفيف وزن الطائرات حتى تصبح مناسبة للعمل في ظروف الحر الشديد".

وفي سياق متصل شبت العديد من الحرائق وصف بعضها بالكبير في أرجاء الداخل المحتل أدى احدها في " تل موند" إلى احتراق ثلاثة منازل خاصة فيما التهمت النيران مساحات حرجية واسعة في منطقة " بيت شيمش" غرب القدس دون أن تستثني موجة الحرائق المناطق الجنوبية أيضا .

أثرت موجة الحر الشديد الذي ضربت اليوم الأربعاء المنطقة على عمل مطار "تل أبيب" وحركة القطارات في الداخل المحتل، حيث تأخر إقلاع العديد من الرحلات الجوية فيما حددت شركة قطارات الكيان السرعة القصوى لقطاراتها بـ 80 كلم/س وذلك بسبب درجات الحرارة التي تجاوزت في بعض المناطق 40 درجة مئوية

ووفقا للخبراء أثرت موجة الحر الشديدة على قدرة الطائرات خاصة الكبيرة منها على الإقلاع وسبب ذلك العديد من الارتباك والتأخير في عمل مطار "بن غريون" حيث أجبرت العديدة من الطائرات على تخفيف وزنها من خلال تفريغ الحقائب او جزء منها قبل الإقلاع.
وقال "عيرن رموت" الباحث الرئيسي في معهد " فيشر" لبحوث الطيران "تأثر درجات الحرارة العالية سلباً على حركة الطيران بما في ذلك أثناء مراحل الإقلاع حيث يؤدي الحر الشديد إلى إطالة فترة سير الطائرة على المدرج ويقلل من قوة عزم المحرك لذلك نحتاج في بعض الأحيان إلى تخفيف وزن الطائرات حتى تصبح مناسبة للعمل في ظروف الحر الشديد".

وفي سياق متصل شبت العديد من الحرائق وصف بعضها بالكبير في أرجاء الكيان أدى احدها في " تل موند" إلى احتراق ثلاثة منازل خاصة فيما التهمت النيران مساحات حرجية واسعة في منطقة " بيت شيمش" غرب القدس دون أن تستثني موجة الحرائق المناطق الجنوبية أيضا .