Menu
أبو مجاهد

اهم النقاط التي تحدث بها مدير المكتب الإعلامي للجان المقاومة في فلسطين"محمد البريم"ابومجاهد لفضائية فلسطين اليوم خلال برنامج حدث وأبعاد

 تحية إلى أبناء شعبنا الفلسطيني في كل مكان ونحيّ أبطال عملية حومش البطولية .

 التحية إلى الأسير البطل القسامي يوسف المبحوح منفذ عملية الطعن البطولية لِلسجان صهيوني في سجن نفحة رداً على الممارسات الصهيونية البشعة تجاه أسيراتنا .

 هناك حملات اعتقال مسعورة ضد ابناء شعبنا في الضفة الغربية والقدس .

 هناك تزايد كبير في الإستيطان ونهب وسرقة الأراضي الفلسطينية و إقامة التكتلات الإستيطانية في كل مناطق الضفة الغربية .

 ممارسات العدو الصهيوني على الحواجز في الضفة الغربية تُأكد على زيادة جرائم العدو الصهيونية البشعة ضد أبناء شعبنا .

 العدو الصهيوني سيدفع ثمن جرائمه بحق مقدساتنا وأرضنا وأبناء شعبنا .

 هناك تراجع و إنعدام تام لِدور السلطة الفلسطينية في الضفة في حماية ابناء شعبنا و على الاخر  هناك ملاحقة وقمع للفصائل و نُشطائها والمقاومين من أبناء هذه الفصائل ووصل مستوى هذه السلطة أن تلاحق الشباب على رفعهم لِراية .

 يوجد تطور كبير وملحوظ لِتكتيك عمليات المقاومة  يدلل أن هؤلاء المقاومين منظمين و مدربين وعندهم دراية كاملة بما يقومون به على أرض الميدان .

 المقاومة في الضفة الغربية متماسكة وقوية رغم حملات الملاحقة والإعتقالات وهذا تطور مهم جداً .

 ندعو إلى تشكيل مجموعات رباط وحماية لِلتصدي لِتغول المستوطنين على أبناء شعبنا.

 نحن أمام جيل ملهم معطاء قادر على إتخاذ القرار بالمقاومة وقتما يشاء وهو مستعد للتضحية .

 الشباب الثائر في الضفة الأبية أيقن وآمن أن المقاومة هي القادرة على التصدي للعدوان الصهيوني وصولاً لِفتح كافة محاور الإشتباك مع هذا العدو.

 الضفة المحتلة بركان من نار وبارود سرعان ما يتفجر ويبدع بالعمليات النوعية والموجعة للعدو الصهيوني ومستوطنيه المجرمين .

 نقول لكل من يلاحق المقاومة آن الأوان أن تنخرطوا مع أبناء شعبكم و تعودوا إلى رشدكم و تتوقفوا عن خيانة شعبكم  .

 حديث والدة الأسيرين في قرية سيلة الحارثية دليل على حالة الوعي وعلى الواقع المقاوم في الضفة الغربية وهذا يدل على أن الحاضنة الشعبية في الضفة قوية وحاضرة في أذهان كل أُم و بنت ورجل وطفل من أبناء شعبنا الفلسطيني.

 الإحتلال عاجز عن فك شيفرة المقاومة في الضفة الغربية التي تتصاعد وتتنامى بقوة وتغول العدو الصهيوني على أرضنا وشعبنا سيولد انفجاراً وثورة كبيرة سيدفع ثمنها هذا المحتل غاليا جدا .

 أبطال كتائب شهداء الأقصى يشاركون إخوانهم في كتائب القسام وسرايا القدس وكتائب أبو علي مصطفى والمقاومة الفلسطينية في الضفة في مجابهة العدو الصهيوني وهذا يدلل على الوحدة والتلاحم بعيداً عن التنسيق الأمني وملاحقة السلطة للمقاومة .

 أصعب التحديات التي تواجه المقاومة في الضفة الغربية هو سيف التنسيق الأمني المسلط على رقاب شعبنا وكل القرارات التي أتخذها المجلس المركزي بوقف التنسيق الأمني لازالت حبراً على ورق .

 الواقع في القدس والداخل المحتل مختلف عن الضفة الغربية والإرادة والإصرار لدى أبناء شعبنا هناك ملهمة وقادرة على الفعل المقاوم .

 فتيل الثورة والإنتفاضة في الضفة الغربية سيصل إلى القدس والأرض المحتلة عام 48 وسيجد صداه في قطاع غزة.

المكتب الإعلامي للجان المقاومة في فلسطين .
الثلاثاء 21 ديسمبر كانون اول 2021م الموافق 17 جمادي الاولى لعام 1443هجرية .