Menu
عمليات القدس

تفاصيل 9 عمليات فدائية نُفذت في باحات الأقصى خلال 3 سنوات

قــاوم_قسم المتابعة/ سلط تقرير إعلامي الضوء على العمليات الفدائية الفلسطينية التي نفذت منذ عام 2017 في باحات المسجد الأقصى ومداخله.

وذكرأن 9 عمليات فلسطينية نفذت في باحات الأقصى وبواباته منذ 3 سنوات بأساليب مختلفة؛ تنوعت بين إطلاق النار والطعن.
 
ففي 14 يوليو/ تموز 2017 دخل ثلاثة مسلحين من أم الفحم (محمد أحمد جبارين- 29 عامًا، ومحمد عبد اللطيف جبارين- 19 عامًا، وأحمد مفضي جبارين- 19 عامًا)، إلى باحات الأقصى، وهم مسلحون ببندقيتي "كارلو" محلية الصنع ومسدس، وقتلوا شرطيين إسرائيليين اثنين قبل استشهادهم.

وفي 17 أغسطس/ آب 2018، دخل الشاب أحمد محمد محاميد (31 عامًا) من أم الفحم أيضًا باحات الأقصى من باب المجلس، وهو مسلح بسكين، وحاول طعن أحد عناصرجيش الاحتلال، لكن جنود الاحتلال قتلوه بالرصاص.

وفي 15 أغسطس/ آب 2019 طعن فتيان من سكان العيزرية جندياً صهيونياً على باب السلسلة، وأصاباه بجراح متوسطة؛ استشهد أحدهما (نسيم أبو رومي- 14 عامًا)، وأصيب الآخر بجراح خطيرة.

وفي 26 سبتمبر/ أيلول 2019 هاجم فتى عمره 12.5 سنة من سكان العيزرية مجندة صهيونية على باب السلسلة قرب الأقصى، وحاولت الهرب منه، لكنه أصابها بجراح، في حين اعتقلت قوات الاحتلال الفتى.

أما في العام الحالي؛ فاعتقلت قوات الاحتلال شابين في 29 يناير/ كانون الآخِر بزعم محاولتهما طعن عناصر من العدو الصهيوني.

وفي 6 فبراير/ شباط، أطلق شاب من حيفا النار من مسدسه باتجاه عناصر جيش الاحتلال على مداخل الأقصى؛ فأصيب جنديين بجراح، في حين استشهد الشاب في المكان.

وفي 22 من الشهر نفسه، حاول الشاب ماهر إبراهيم زعترة (33 عامًا) من جبل المكبر تنفيذ عملية طعن على أحد بوابات الأقصى، لكنه تعرض لإطلاق نار.

وفي 17 أغسطس/ آب، أصيب أحد عناصرالاحتلال بجراح في صدره بعد تعرضه للطعن من شاب (23 عامًا) من مخيم شعفاط، استشهد في المكان.

وفي 21 ديسمبر/ كانون الأول، أطلق الفتى محمود كميل (17 عامًا) من قباطية النار باتجاه عناصر الاحتلال على مداخل الأقصى؛ فأصاب أحدهم قبل استشهاده بنيران الجنود، واعتقل الجنود شابًّا من سكان منطقة المقيبلة في شمالي فلسطين المحتلة بتهمة مساعدته.