Menu

نتائج عملية تشريح الشهيد "الشريف" تتصدر الصحف العبرية

قاوم _ وكالات /

تصدّرت عملية التشريح التي أجريت يوم أمس الأحد، لجثمان الشهيد عبد الفتّاح الشريف، عناوين الصحف العبرية الصادرة صباح اليوم الاثنين، وذللك بعد أن أثبتت عملية التشريح أن سبب الوفاة ناجم عن الرصاصة التي أطلقها عليه الجندي القاتل.

وتناولت الصحف الحديث حول نيّة نيابة الاحتلال العسكرية استخدام هذه النتيجة لتوجيه تهمة القتل العمد للجندي خلال الجلسة المقررة غدًا.

وتناولت الصحف العبرية التسريبات المتعلقة بقضايا تبييض الأموال والتهرّب من الضرائب، والتي طالت العديد من قادة الدول، وأثرياء وشخصيات عام.

وفيما يلي أبرز ما تناولته الصحف العبرية لهذا اليوم:

صحيفة معاريف:

* تشريح جثمان الشريف: الوفاة نجمت عن الرصاصة التي أطلقها الجندي.

* في أعقاب هذه النتائج ستوجه تهمة القتل العمد للجندي.

* التسريبات الأكبر في التاريخ رؤساء دول متورطون بقضايا تبييض أموال وتهرّب من الضرائب.

* إصابة فتاة صهيونية في عملية طعن في راس العين.

* المعلّمة الفلسطينية التي فازت بجائزة أفضل معلمة في العالم هي زوجة "مخرب".

* نقاش حاد داخل لجنة الافراجات عن كتساف، وإرجاء القرار بخصوصه إلى يوم الأربعاء.

* نتنياهو مصمم: لا تنازل عن اتفاق الغاز.

صحيفة هآرتس:

* الأطباء الذين أشرفوا على عملية التشريح: الرصاصة بالرأس هي التي قتلت الشريف.

* المحكمة العليا تضع خطوطًا حمراء أمام الحكومة بخصوص هدم بيوت منفذي العمليات.

* العليا تلغي أوامر هدم بيوت فتية من القدس متهمون بالتسبب بمقتل يهودي.

* إصابة فتاة في عملية طعن في راس العين واعتقال فتاة من كفر قاسم.

* خلافات داخل لجنة الافراجات بخصوص كتساف وتأجيل القرار ليوم الأربعاء.

* اليوم تبدأ اليونان بترجيل اللاجئين عن أراضيها إلى تركيا.

* تسريبات حول تورط العديد من زعماء العالم بعمليات تبييض أموال.

* انهيار وقف النار في سوريا في ظل الفراغ السياسي.

صحيفة يديعوت احرونوت:

* تقرير الطب العدلي حدد أن رصاصة الجندي هي التي قتلت الشريف.

* النيابة العامة ستستند إلى التقرير في توجيه تهمة القتل للجندي.

* تسريبات كبرى تحرج أثرياء وقادة دول العالم.

* في راس العين: مدنيون يسيطرون بدون إطلاق نار على فتاة طعنت فتاة يهودية.

* تأجيل قرار لجنة الافراجات بخصوص كتساف الى يوم الاربعاء.

* وكيل سابق للمخبرات المركزية الأميركية: أوباما لم يسمح بإسقاط بشار الاسد.